• منتدى ألمانيا
  • الرئيسية
المانيا بزنيس
  • الرئيسية
    • شركات
    • اقتصاد
    • عالم السيارات
    • تكنولوجيا
    • صحة
    • سياحة
    • الولايات الألمانية
    • مدن ووجهات سياحية
    • فنادق
    • معالم سياحية
    • أسلوب حياة
    • رياضة
    • فيديوهات
  • اقتصاد
  • قطاعات وشركات
  • عالم السيارات
    • أخبار شركات السيارات
    • دراجات نارية
    • قطع غيار المركبات
    • معارض السيارات
  • تكنولوجيا
    • تقنيات وإلكترونيات
    • موبايل
    • برمجيات
    • علوم وأبحاث
  • صحة
  • سياحة
    • الولايات الألمانية
    • مدن ووجهات سياحية
    • معالم سياحية
    • فنادق
  • أسلوب حياة
    • موضة واكسسوارات
    • جمال وتجميل
    • أثاث وديكور
    • التغذية الصحية
  • فيديوهات
Sun, Oct 26, 2025
  • Home
  • أخبار ومقالات
  • بورصات لتحويل روث الحيوان لمكاسب مالية في ألمانيا 

بورصات لتحويل روث الحيوان لمكاسب مالية في ألمانيا 

أخبار ومقالات
November 22, 2016
admin
0
1545
Share
  • Google plus
  • Twitter
  • Linkedin

هناك أبخرة تزكم الأنف في الحقل، ما يتم توزيعه هنا ليس إلا “جولِّه” وهو اللفظ الألماني الذي يطلقه الخبراء المعنيون في ألمانيا على روث الحيوان و الذي يعرف فى اللغة العربية بكلمة “جِلَّه” .

يرى المزارعون أنه لا يتم من خلال هذا التوزيع التخلص من روث الحيوانات ولكن إعادة استخدامه بشكل مفيد كسماد فى المزارع . ولكن بقية الناس لا يرون في هذا السماد سوى روث حيوان. وستوضح ما تعرف بـ “بورصات روث الحيوان” كيف يمكن الاستفادة من هذه الجِلة في عمل مربِح تجاريا.

تتاجر بورصات الجلة بروث الحيوان لأن بعض المزارعين لديهم منها أكثر مما يحتاجونه أو أكثر مما ينبغي لهم، وعليهم التخلص منها حيث لا يسمح لمزرعة حيوانات أن تربي أبقارا أو خنازير إلا بالعدد الذي تسمح مساحة هذه المزارع بالتخلص من روث هذه الحيوانات وذلك وفقا للوائح المعمول بها في ألمانيا، والتي تهدف على سبيل المثال للحد من انتشار النترات في التربة بشكل مبالغ فيه.

فإذا لم يكن لدى أحد المزارعين مساحة كافية للتخلص من هذا الروث فعليه أن يتخلص منه في مكان آخر بالشكل المطلوب، عندها يحتاج المزارع لشريك.

وهناك مزارع أخرى تعيش على الزراعة وتحتاج هذا الروث لاستخدامه كسماد طبيعي، أي أنه يتم الاتجار في الجلة.

عندما نسمع هذا الكلام يتبادر للأذهان صورة خزانات هائلة ذات روائح كريهة ولكن التطبيق العلمي لهذه الفكرة بعيد كثيرا عن هذه الصورة.

هذا هو بيرند شتانيا يجلس في غرفة بها مكتب واحد فقط في مدينة فيشتا بولاية سكسونيا السفلى غرب ألمانيا وأمامه على المكتب شاشات حاسوب وهناك على الأرفف المجاورة ملفات.

لا يتوقف جرس الهاتف عن الرنين حيث يبحث مزارعون من دائرتي فيشتا و كلوبنبورج عمن يأخذ منهم روث حيواناتهم، وليس هناك بالقرب من المكتب أي أكوام من روث الحيوانات ولا سيارات نقل.

عن ذلك يقول شتانيا، المدير التنفيذي لشركة الأسمدة العضوية، شركة ذات مسؤولية محدودة: “ما نقوم به لا يعدو مجرد التوسط بين المزارعين”.

يتمثل عمل شتانيا في تنظيم العلاقة بين شركاء ذوي صلة بروث الحيوان و تنظيم نقل هذا الروث من شريك لآخر.

يقوم الألماني الخبير الزراعي شتانيا بهذا العمل منذ عام 1988 “ولم يعد الأمر بسيطا مع مرور السنوات” حيث زادت كميات الجلة التي يتوسط فيها شتانيا وأصبح العثور على مشترين لها أمرا صعبا.

أما كار هِندريك ماي من بورصة شمال الراين فيستفاليا للأسمدة الطبيعية فيتحدث عن شبكة كبيرة من الأعمال تتكون من مزارع و وسطاء و معامل وروابط مزارعين.

سؤال: وما ثمن مئة لتر من الجلة على سبيل المثال؟

يجيب ماي: “في الحقيقة ليس هناك ثمن ثابت حيث تلعب الكمية المعروضة في الموسم الزراعي دورا في تحديد السعر حيث تكثر الحاجة على سبيل المثال للسماد البلدي في الربيع عنه في الشتاء، كما تلعب جودة الروث دورا آخر، وتتوقف هذه الجودة على نسبة المياه والسماد العضوي في هذا الروث”.

وأوضح ماي أن سعر الجلة يحدد على أساس المعروض منها في كل منطقة.

بل إن هناك تذبذبا في ظروف عرض هذه الجلة لدرجة أن صاحبها يضطر في بعض الأحيان لدفع أموال مقابل تخلصه منها وأحيانا أخرى يدفع المزارع الذي يحتاجها بشكل ملح.

ويكمل شتانيا، زميل ماي قائلا : “من ناحية المبدأ فإن المزرعة التي تتخلص من الجلة هي التي تتحمل جميع التكاليف، على الأقل في المنطقة التي أعمل بها “.

أضاف شتانيا: “أحيانا تتحمل المزرعة المستقبلة للجلة بعض التكاليف ولكن ذلك نادر… لذلك إذا أراد الإنسان تعلم شيئا عن الاقتصاد فإن إلقاء نظرة على بورصات الجلة أمر يستحق العناء”.

أوضح الاقتصادي يوستوس كاوكاب أن هناك حالات يدفع فيها كل من صاحب الجلة و متلقيها في نفس الوقت “أعتقد أن أشهر مثال لذلك هو بورصة التيار الكهربائي حيث نرى في بعض الحالات أن الشركات التي تستهلك تيارا كهربائيا أكثر مما تنتج تدفع في بعض الأحيان للتخلص من التيار الذي تنتجه زيادة عن حاجتها” حسبما يرى كاوكاب، الباحث في جامعة دوسلدورف.

كما أن هناك حالات في قطاع النفايات تكون فيها القمامة صالحة للتدوير في بعض الأحيان مما يجعلها ذات قيمة مالية وأحيانا أخرى بلا قيمة مما يجعل الشركات صاحبة هذه النفايات تدفع لمن يخلصها من هذه القمامة “حيث إن هناك حديثا أيضا عن السعر السلبي” حسبما أوضح هاوكاب.

بصرف النظر عمن يدفع في النهاية فإن جزءا كبيرا من تكاليف النقل يضاف للمبلغ المدفوع لأن نقل الجلة عبر مسافات طويلة داخل الولاية الواحدة مكلف جدا حيث يشير ماي إلى أنه ليس من النادر أن تنقل الجلة لمسافة تصل إلى 150 كيلومترا.

ولأن لدى بلد مثل هولندا على سبيل المثال الكثير من الجلة فإن هناك حركة مكثفة لنقلها إلى المدن الألمانية القريبة.

ولكن ذلك يحتاج لشاحنات و سائقين و تكاليف وقود باهظة خاصة إذا أخذنا في الحسبان أن الشاحنات تعود فارغة في كثير من الأحيان مما يجعل الفكرة غير مجدية كثيرا من الناحية الاقتصادية.

لذلك فإن الفكرة التي وراء بورصات الجلة لا تنجح عمليا في كثير من الأحيان “فهي قابلة للتطبيق على مستوى المناطق المتقاربة ويمكن أن تطبق بشكل أفضل بكثير مما هو عليه الآن، وهذا ما يريده المزارعون” حسبما أوضحت المهندسة ساسيكا يون التي كانت تجري أبحاثا عن هذا الموضوع بجامعة بريمن الألمانية.

وأشارت يون إلى أن هناك معوقات أخرى بالإضافة إلى النقل منها التذبذب الدائم لتركيبة المخصبات داخل هذه الجلة وموسمية السوق والمنافسة بين هذه الأسمدة العضوية والأسمدة المعدنية الصناعية “وهذا هو أكبر عائق اقتصادي حتى الآن”.

لذلك انشغلت يون بكيفية فصل الجلة إلى ماء و مخصبات طبيعية من أجل تركيز الأسمدة ونقلها في حالتها المركزة دون أن تنقل معها كميات كبيرة من الماء لمسافات بعيدة “فالنقل ليس مكلفا فقط بل يمثل عبئا على الشوارع والطرق والبيئة لأن نقله مسافات بعيدة يستهلك وقودا و يتسبب في عوادم كثيرة من ثاني أكسيد الكربون.

غير أن يون أكدت في الوقت ذاته أن جعل الجلة مثالية للاستخدام بهذا الشكل لا يزال أمرا صعبا من الناحية الاقتصادية وقالت إن التجارة بها أمر صعب بالفعل.

المصدر: د ب أ (من: اِلمار شتيفان و يوليا كيليان)

 

  • Tweet
  • Share 0
  • +1
  • Pocket
admin 8785 Posts   0 Comments

السابق

شتاء برلين يبعث الدفء في قلوب الناس
سياحة
2016-11-22

التالي

مسلسل ألماني يفوز بجائزة ايمي الدولية لأفضل عمل درامي
أخبار ومقالات
2016-11-22
  • Facebook Comments
اقرأ أيضا
فينترسال دِيا تبدأ بأولى عمليات تخزين للكربون في…
كل ما تحتاج معرفته عن “بطاقة فرصة” Chancenkarte…
ألمانيا تستهدف اجتذاب أكبر عدد ممكن من العمالة…
تاريخ مبهر مليء بالإنجازات لشركة لامي الألمانية للأقلام
موضوعات متفرقة
مجموعة «أغورا» وهيئة سياحة دوسلدورف تنظمان المؤتمر الدولي للسياحة الصحية والاستشفائية في يونيو 2023
March 22, 2023
فينترسال دِيا تبدأ بأولى عمليات تخزين للكربون في بحر الشمال الدنماركي كجزء من مشروع «غرين ساند»
March 22, 2023
كل ما تحتاج معرفته عن “بطاقة فرصة” Chancenkarte الجديدة
December 2, 2022
ألمانيا تستهدف اجتذاب أكبر عدد ممكن من العمالة من الخارج لسد النقص الحاد في سوق العمل
December 1, 2022
كولونيا – تجربة مدنية فريدة من نوعها، إقامة فاخرة في أحد أرقى الفنادق على مستوى أوروبا
June 14, 2022
فيديوهات
مجموعة «أغورا» وهيئة سياحة دوسلدورف تنظمان المؤتمر الدولي للسياحة الصحية والاستشفائية في يونيو 2023
برلين تستعيد عافيتها السياحية بفعاليات مميزة في 2022 
سعود وجيهان في ألمانيا : زيارة استكشافية لمقر شركة طيران لوفتهانزا في فرانكفورت
علا الفارس تزور بحيرة الألستر وبلاد العجائب المصغرة في مدينة هامبورغ الألمانية
غارميش قمة ألب شبيتسه بافاريا
تفاعل معنا
Site logo
almania.business ألمانيا.بزنيس نبض اقتصاد المانيا
تفاعل معنا
خريطة الموقع
  • الولايات الألمانية
  • وجهات سياحية
  • معالم سياحية
  • أسلوب حياة
  • رياضة
  • فيديوهات
  • شركات
  • اقتصاد
  • عالم السيارات
  • تكنولوجيا
  • صحة
  • سياحة
الاتصال
bridge:media FZ-LLC, Dubai Media City, UAE
0097143754335
info@bridge-media.com
#
Bridge-Media FZ LLC جميع الحقوق محفوظة © 2016
  • Privacy Policy
  • Terms of Use