Mon, May 06, 2024
تمثل رائحة الفم الكريهة مشكلة مؤرقة للأشخاص الذين يعانون منها؛ حيث تُعرضهم للعديد من المواقف المحرجة في إطار حياتهم اليومية وتُعيق مسار حياتهم الاجتماعية بشكل كبير. وغالباً ما تكون هذه الرائحة أمراً طبيعياً، وقلما تكون مرضية. وببعض الوسائل البسيطة يمكن التخلص من رائحة الفم الكريهة بسهولة.
كثيراً ما يعتقد البعض أن الآلام، التي يشعرون بها في مفصل الركبة أو مؤخرة الرقبة خلال الشتاء، تعود إلى تأثير انخفاض درجة الحرارة، إلا أن الأطباء يحذرون من أن هذه الآلام قد تكون أعراضاً لما يعرف بـ "داء لايم".
يرتبط خطر إصابة الأطفال الرُضع بالتهاب الجلد العصبي بالعوامل الوراثية إلى حد كبير، إلا أن معهد الجودة والاقتصادية في القطاع الصحي أكدّ أن هناك إضافات غذائية معيّنة كمادة البروبيوتيك يُمكنها تقليل خطر إصابة الرضع بهذا المرض الذي يظهر في صورة طفح جلدي مثير للحكة.
ينتاب الكثير من الأشخاص شعور بالخوف والفزع من ركوب الطائرة. وأوضحت اختصاصية العلاج النفسي دارينا أوغابفيل أن هذا الخوف المعروف باسم (رهاب الطيران) يظهر في أشكال متعددة كالشعور مثلاً بصعوبة في التحدث وتعرق اليدين مروراً بقصر التنفس وصولاً إلى الإصابة بنوبات فزع.
(د ب أ) - حذرت الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين الآباء من السماح لطفلهم بالمشي وأقدامه عارية وباردة؛ حيث يتسبب ذلك في تحفيز إصابته بعدوى المسالك البولية المعروفة أيضاً بـ (التهاب المثانة).
حذر الطبيب الألماني توماس يلينك من أن السفر إلى المناطق الاستوائية، محفوف بخطر الإصابة بـ "حمى الضنك"، موضحاً أن ارتفاع درجة الحرارة والصداع الشديد وآلام الأطراف المبرحة بعد العودة من رحلة استوائية تشير إلى الإصابة بحمى الضنك.
تُعد بكتيريا "يرسينيا" من أخطر أنواع البكتيريا المعوية؛ حيث أوضح الطبيب الألماني كارستن نوكلر أن هذه البكتيريا تتسبب في الإصابة بنوعيات خطيرة من عدوى الجهاز الهضمي، التي يُمكن أن تؤدي إلى الوفاة إذا لم يتم علاجها.
مع قدوم فصل الشتاء يشعر بعض الأشخاص بالحزن والكآبة، وتسوء حالتهم النفسية والمزاجية. ولمواجهة هذه الأعراض المميزة لما يُعرف بـ "اكتئاب الشتاء"، ينصح البروفيسور الألماني إنغو فروبوزه بممارسة الرياضة، لاسيما رياضات قوة التحمل مثل السباحة والجري وركوب الدراجات.
ينصح طبيب الأطفال الألماني أورليش فيغلر الآباء بضرورة اصطحاب طفلهم إلى الطبيب على الفور، في حال إصابته بطفح جلدي؛ حيث قد يكون ذلك مؤشراً على إصابة الطفل بما يُعرف باسم "المرض الخامس".
مع مرور الأيام ينحت الدهر علاماته على وجه الإنسان، وتظهر التجاعيد وتفقد البشرة نضارتها وتختفي ليونتها التي كانت تزهو بها خلال مرحلة الشباب، ومع ظهور التجاعيد تشعر المرأة باقتراب خريف العمر. وعندما لا يتناغم إحساس المرأة بالحياة مع مظهر بشرتها، عندئذ يمكن أن تكون عمليات شد الوجه مفيدة وتصلح ما أفسده الدهر، لكن ينبغي على المرأة اتخاذ مثل هذا القرار في هدوء وبعد تفكير عميق ودراسة متأنية.