Fashion
كثيراً ما يقع السياح في فخ شراء عطور أو مستحضرات تجميل مقلدة أثناء قضاء العطلات خارج البلاد؛ حيث يقدم لهم الباعة الجائلون على الشواطئ أو في البازارات منتجات تبدو أصلية من حيث الاسم والشكل، لكنها في حقيقة الأمر لا تكون كذلك.
يُعد الحذاء ذو الكعب العالي رمزاً للأناقة والأنوثة؛ لذا لا تخلو منه خزانة أي امرأة حريصة على جاذبية طلتها. كما أن الفتيات الصغيرات يحلمن منذ نعومة أظفارهن بارتدائه وينتظرن بلوغ مرحلة الشباب بفارغ الصبر، كي يتسنى لهن ارتدائه من أجل أن يشعرن بنضوجهن واكتمال أنوثتهن.
يمتاز أحمر الخدود بأنه يحدد ملامح وقسمات الوجه، ويمنح الوجنات إطلالة تشع سحراً ونضارة. وفي الصيف يمكن استعمال أحمر الخدود، سواء كان على شكل بودرة أو كريم صلب، للحصول على طلة برونزية بعض الشيء.
استهل أسبوع الموضة الراقية لشتاء 2013 - 2014 في العاصمة الفرنسية عودة عارضات الأزياء الشهيرات إلى منصة العرض .
تشهد ملابس الرجال الكلاسيكية في الوقت الحالي إقبالاً كبيراً من قبل الشباب؛ حيث إنهم يقبلون على ارتداء البذلة وتزيينها بمنديل البذلة والببيونة. وكي لا يبدو المظهر كئيباً ومملاً، يحرص الجنتلمان العصري على أن تكون البذلة ذات قصّة ضيقة وإضفاء بعض لمسات الجاذبية عليها للحصول على طلة تساير روح العصر.
يتربع الأفرول على عرش الموضة النسائية هذا الصيف. وأوضحت خبيرة الموضة الألمانية ماريا هانز أن الأفرول يطل هذا الموسم بخامات خفيفة وانسيابية، مشيرة إلى أن موضة هذا الصيف تفضل ترك الأفرول ينسدل على الجسم بحُرية تامة وبحيث يكون واسعاً وفضفاضاً، وذلك بخلاف المواسم السابقة.
تُعد التوليفات البيضاء الكاملة من أبرز طرق تنسيق الملابس الرائجة هذا الصيف. وأوصت خبيرة الموضة الألمانية إنيس مايروزه المرأة التي ترغب في التألق بالطلة البيضاء الكاملة بتجنب اللون الأبيض الناصع أو درجات قشر البيض، معللة ذلك بقولها :"هذه الدرجات تناسب المرأة الشبيهة ببيضاء الثلج؛ أي المرأة ذات البشرة الفاتحة جداً، والشعر الداكن والوجنات الوردية".
تتربع الملابس ذات التصميم الغريب الذي يكسر كل القوالب المألوفة على عرش الموضة النسائية حالياً، حيث تكون الملابس إما واسعة جداً أو قصيرة للغاية. وتتجسد هذه الملابس في البلوزة البالون وسروال سندباد والسروال الساخن. ولا تناسب هذه الملابس كل النساء، ولا تبدو أنيقة إلا إذا تم تنسيقها مع قطع تخفف من حدة غرابتها.
تُعد سراويل الجينز قطعة أساسية لا غنى عنها ضمن تشكيلات الموضة في كل المواسم، غير أنه في كل عام تتربع موديلات بعينها على عرش الموضة.
سرعان ما يعلو الصدأ الفضة ويُفقدها لمعانها وبريقها. ولاستعادة البريق المفقود أوصى خبير الاقتصاد المنزلي ماتياس مولر من العاصمة الألمانية برلين، بتغليف الخواتم أو أدوات المائدة الفضية في رقائق ألومنيوم في وعاء، ثم سكب ملعقتين طعام من الملح والماء في الوعاء. وتبعاً لدرجة الاتساخ، يستغرق الأمر من دقيقتين إلى ثلاث دقائق إلى أن يحدث تفاعل كيميائي يعيد للفضة نظافتها ونقائها مجدداً.