• منتدى ألمانيا
  • الرئيسية
المانيا بزنيس
  • الرئيسية
    • شركات
    • اقتصاد
    • عالم السيارات
    • تكنولوجيا
    • صحة
    • سياحة
    • الولايات الألمانية
    • مدن ووجهات سياحية
    • فنادق
    • معالم سياحية
    • أسلوب حياة
    • رياضة
    • فيديوهات
  • اقتصاد
  • قطاعات وشركات
  • عالم السيارات
    • أخبار شركات السيارات
    • دراجات نارية
    • قطع غيار المركبات
    • معارض السيارات
  • تكنولوجيا
    • تقنيات وإلكترونيات
    • موبايل
    • برمجيات
    • علوم وأبحاث
  • صحة
  • سياحة
    • الولايات الألمانية
    • مدن ووجهات سياحية
    • معالم سياحية
    • فنادق
  • أسلوب حياة
    • موضة واكسسوارات
    • جمال وتجميل
    • أثاث وديكور
    • التغذية الصحية
  • فيديوهات
Thu, Oct 30, 2025
  • Home
  • أخبار
  • رسائل التصيد .. أشكالها وسُبل الحماية منها

رسائل التصيد .. أشكالها وسُبل الحماية منها

أخبار
March 11, 2013
admin
0
336
misc
Share
  • Google plus
  • Twitter
  • Linkedin

(د ب أ) – تعد رسائل التصيد من أشهر الأساليب التي يلجأ لها قراصنة الكمبيوتر والإنترنت حالياً للوصول إلى المعلومات الحساسة الخاصة بالمستخدمين. وتتخذ رسائل التصيد أشكالاً متعددة؛ حيث انتقلت هجمات التصيد من عالم الإنترنت إلى الهواتف للحصول على بيانات المستخدم. ويمثل تجاهل هذه الرسائل والتعامل معها بحيطة وحذر أفضل سبل الحماية منها.

 

ويقول رالف شيرفلاينغ، الخبير لدى مركز حماية المستهلك بولاية نوردراين فيستفالن الألمانية، إن خيال القراصنة ليس له حدود، حيث إنهم يقومون باستخدام وسائل مبتكرة للإيقاع بالمستخدمين في شرك التصيد، من خلال التلاعب في أسماء البنوك والمصارف والهيئات التي تصدر بطاقات ائتمانية، كذلك أسماء المتاجر الإلكترونية والوزارات أو الهيئات المختلفة.

 

وإذا تمكن القراصنة عبر هجمات التصيد من الوصول إلى بيانات المستخدم، فإنهم يقومون ببيعها أو تفريغ حساب المستخدم من محتوياته، بل قد يصل الأمر إلى قيامهم بعمليات تسوق عبر الإنترنت بواسطة الحسابات البنكية الخاصة بالمستخدمين الذين وقعوا فريسة لهجمات التصيد.

ويتم إرسال الطعم للمستخدم إما عن طريق البريد الإلكتروني أو يتم نشره عبر شبكات التواصل الاجتماعي على الإنترنت. وعادةً ما يتعرض المستخدم للسيناريو الأسوأ، كحظر استعماله حسابه مثلاً، إذا قام بالنقر على الرابط الموجود في الرسالة الإلكترونية أو فتح الملفات المرفقة بشكل متسرع وبدون أدنى تفكير.

 

وفي حالة قيام المستخدم بتنفيذ المتطلبات الواردة في الرسالة الإلكترونية فإنه يكون قد التقط الطعم بالفعل؛ لأنه يتم توجيهه إلى أحد المواقع الإلكترونية المزيفة، التي تشبه موقع الويب لأحد البنوك أو المتاجر الإلكترونية. وهناك يُطلب من المستخدم إدخال البيانات الحساسة. وفي كثير من الأحيان تشتمل الملفات المرفقة مع رسائل التصيد على فيروسات وأكواد خبيثة.

 

وحتى لا يقع المستخدم فريسة لهجمات التصيد ينصح الخبير الألماني شيرفلاينغ بتوخي أقصى درجات الحرص والحذر مع الرسائل الإلكترونية المشبوهة: "لا يجوز أبداً النقر على الروابط أو فتح المرفقات". علاوة على أنه يجب إدخال عناوين المواقع الإلكترونية يدوياً، مع ضرورة تثبيت التحديثات الأمنية لنظام التشغيل والمتصفح وبرامح مكافحة الفيروسات بصورة منتظمة.

 

التجاهل المفيد

وأضافت باتريسيا باومان، من المكتب الاتحادي لأمان تقنية المعلومات بمدينة بون، :"أفضل طريقة للحماية تتمثل في تجاهل مثل هذه الرسائل". ويتعين على المستخدم أن يتشكك في الأمر، إذا ظهر فجأة في صندوق البريد الإلكتروني رسالة من البنك الذي يتعامل معه، على الرغم من أن هذا البنك لم يرسل له أية رسائل إلكترونية من قبل.

 

وإذا كانت هذه الرسالة لا تحتوي على صيغة مخاطبة مناسبة للمستخدم ويظهر بها الكثير من الأخطاء الإملائية والنحوية، فيتعين على المستخدم حذفها من صندوق البريد الإلكتروني على الفور. وعلى الرغم من ذلك تظهر بعض رسائل التصيد حالياً مكتوبة بشكل جيد للغاية، بل إنها تستخدم صيغة المخاطبة المناسبة للمستخدم.

 

وفي بعض الأحيان تظهر مواقع الويب المزيفة بشكل احترافي للغاية، ولا يمكن تمييزها تقريباً عن المواقع الحقيقية. وفي هذه الحالة يمكن للمستخدم إلقاء نظرة على سطر العنوان، ويقول الخبير الألماني رالف شيرفلاينغ :"يتعين على المستخدم التحقق من أن العنوان المكتوب في سطر العنوان يخص الشركة الحقيقية بالفعل".

 

وفي حالة ظهور مجموعة من الأرقام والحروف الغريبة، عندئذ يجب أن يثير الأمر شكوكاً في نفس المستخدم. وفي حالة القيام بالإجراءات البنكية والخدمات المصرفية عبر الإنترنت أو عند إدخال البيانات الشخصية أو المعلومات الحساسة في موقع الويب يتعين على المستخدم أن يتأكد من ظهور الرمز "https" في بداية سطر العنوان، ويشير هذا الرمز إلى أن عملية الاتصال بالإنترنت تتم بشكل مُؤمَّن.

 

ومن خلال النقر على أيقونة القفل يتمكن المستخدم من التحقق من الجهة المشغلة للموقع، بالتالي يسهل عليه اكتشاف المواقع المزيفة. ودائماً ما تعول مواقع الويب الخاصة بالبنوك والهيئات على تقنية الاتصال الآمن بالإنترنت. ويشدد الخبراء على أنه لا يجوز بأي حال من الأحوال إدخال البيانات الشخصية والمعلومات الحساسة، إذا كان اتصال الإنترنت غير مُؤمَّن، وهو ما يمكن التعرف عليه من خلال ظهور رمز "https" في بداية سطر العنوان.

 

ويحاول المحتالون حالياً إيقاع ضحاياهم عن طريق المكالمات الهاتفية، حيث يدعون أنهم من مراكز حماية المستهلك أو موظفون في الهيئات أو الشركات المختلفة، ويعرضون على المستخدم إدراجه في قائمة تمنع وصول المكالمات الخاصة بحملات التسويق عبر الهاتف غير المرغوبة أو المسابقات المختلفة.

 

الحيطة والحذر

ومن ضمن الإجراءات المشبوهة يقوم المحتالون بالاستفسار عن رقم حساب المستخدم، وتنصح كارولين زيملر، المحامية بمركز حماية المستهلك بولاية نوردراين فيستفالن الألمانية، قائلة :"في هذه الحالة يتعين على المستخدم التحقق من الشركة التي يدعي المتصل أنه يمثلها". ويتعين على الشخص توخي أقصى درجات الحيطة والحذر عندما يخبره المتصل باسم شركة لم يسمع بها من قبل، أو عندما يسأله عن البيانات الشخصية والمعلومات الحساسة.

 

ويتمكن المستخدم من التحقق من صدق المتصل عندما يقوم المستخدم بإعادة الاتصال به. وفي بعض الأحيان ترد رسائل خطرة على الهواتف الجوال، كما يتعين على المستخدم عدم الاستجابة لطلبات الاتصال التي ترد من أرقام هاتفية غير معروفة، فعالباً ما تكون هذه الأرقام خاصة بخدمات مدفوعة.

 

وإذا تمكن القراصنة من الإيقاع بالمستخدم في شرك هجمات التصيد وحصلوا على بيانات تسجيل الدخول في مواقع الخدمات المصرفية أو كلمات المرور الخاصة بمواقع الويب، يتعين على المستخدم القيام بتغيير كلمات المرور على الفور والاتصال بالبنك وطلب حظر التعامل على الحساب البنكي أو على الأقل مراقبته بصورة منتظمة.

 

وبطبيعة الحال يتعين على المستخدم رفع دعوى قضائية؛ لأن هجمات التصيد تعتبر من الجرائم التي يُعاقب عليها القانون، وفي مثل هذه الحالات يجب الاحتفاظ بالبريد الإلكتروني الخاص بالقراصنة أو أية معلومات وبيانات مشابهة من أجل تقديمها أثناء التحقيقات.

  • Tweet
  • Share 0
  • +1
  • Pocket
admin 8785 Posts   0 Comments

السابق

وضعية الرضاعة الصحيحة تجنبك التهاب الحلمات
أخبار
2013-03-11

التالي

تناول الخضروات والفواكه مع كل وجبة شرط أساسي للتغذية الصحية
أخبار
2013-03-11
  • Facebook Comments
اقرأ أيضا
كل ما تحتاج معرفته عن “بطاقة فرصة” Chancenkarte…
ألمانيا تستهدف اجتذاب أكبر عدد ممكن من العمالة…
الإمارات وألمانيا تبحثان تعزيز الشراكة في مجال الهيدروجين…
ألمانيا.. وجهتك المثالية لعطلات تخاطب كل الحواس
موضوعات متفرقة
مجموعة «أغورا» وهيئة سياحة دوسلدورف تنظمان المؤتمر الدولي للسياحة الصحية والاستشفائية في يونيو 2023
March 22, 2023
فينترسال دِيا تبدأ بأولى عمليات تخزين للكربون في بحر الشمال الدنماركي كجزء من مشروع «غرين ساند»
March 22, 2023
كل ما تحتاج معرفته عن “بطاقة فرصة” Chancenkarte الجديدة
December 2, 2022
ألمانيا تستهدف اجتذاب أكبر عدد ممكن من العمالة من الخارج لسد النقص الحاد في سوق العمل
December 1, 2022
كولونيا – تجربة مدنية فريدة من نوعها، إقامة فاخرة في أحد أرقى الفنادق على مستوى أوروبا
June 14, 2022
فيديوهات
مجموعة «أغورا» وهيئة سياحة دوسلدورف تنظمان المؤتمر الدولي للسياحة الصحية والاستشفائية في يونيو 2023
برلين تستعيد عافيتها السياحية بفعاليات مميزة في 2022 
سعود وجيهان في ألمانيا : زيارة استكشافية لمقر شركة طيران لوفتهانزا في فرانكفورت
علا الفارس تزور بحيرة الألستر وبلاد العجائب المصغرة في مدينة هامبورغ الألمانية
غارميش قمة ألب شبيتسه بافاريا
تفاعل معنا
Site logo
almania.business ألمانيا.بزنيس نبض اقتصاد المانيا
تفاعل معنا
خريطة الموقع
  • الولايات الألمانية
  • وجهات سياحية
  • معالم سياحية
  • أسلوب حياة
  • رياضة
  • فيديوهات
  • شركات
  • اقتصاد
  • عالم السيارات
  • تكنولوجيا
  • صحة
  • سياحة
الاتصال
bridge:media FZ-LLC, Dubai Media City, UAE
0097143754335
info@bridge-media.com
#
Bridge-Media FZ LLC جميع الحقوق محفوظة © 2016
  • Privacy Policy
  • Terms of Use