مع قدوم فصل الخريف يبدأ موسم الإصابة بالإنفلونزا. وقال المركز الألماني للتوعية الصحية إنه يمكن الوقاية من الإنفلونزا باتخاذ بعض التدابير الاحترازية، على رأسها الحفاظ دائماً على مسافة فاصلة مع الأشخاص، الذين يتعامل معهم المرء في الحياة اليومية، مع تجنب المصافحة باليد خلال المرحلة، التي تتفشى فيها العدوى.
قالت الرابطة الاتحادية لهيئات الاستعلامات الصحية إن زيادة معدل النبض ذات مرة أو حدوث اضطراب بنظم القلب من وقت لآخر لا يشكل خطراً بالضرورة.
أوصت اللجنة الألمانية الدائمة للتطعيم بتلقي التطعيم الأولي ضد السعال الديكي حتى عمر 14 شهراً على أقصى تقدير، مشيرة إلى إمكانية تلقيه بدءاً من عمر شهرين.
في مستهل زيارتها للعراق التي تستغرق يومين، تعهدت وزيرة الدفاع الألمانية أورزولا فون دير لاين باستمرار دعم مكافحة تنظيم الدولة الإسلامية المعروف إعلاميا باسم "داعش".
قالت اختصاصي طب الشيخوخة الألمانية كريستينا آيشلر إنه ينبغي على كبار السن استشارة الطبيب، إذا لم تزول أعراض نزلة البرد بعد مرور أسبوع من الإصابة بها.
يندرج الصرع ضمن الأمراض العصبية الخطيرة؛ حيث يصاب المريض بتشنجات لاإرادية ويفقد الوعي ويسقط مغشياً عليه، مما يصيب المحيطين به بحالة من الذعر. وفي أغلب الحالات لا يمكن الشفاء التام من الصرع، ولكن يمكن علاجه وتجنب النوبات قدر المستطاع.
من المعروف عن مدينة هامبورغ أنها تقدم أرفع مستويات الرعاية الصحية ضمن أفضل الأجواء وذلك من خلال الأطباء البارعين والرعاية الإنسانية، إلى جانب تطبيق أحدث التقنيات الطبية والدوائية. كما تتيح لزوارها فرصاً عديدة للاهتمام بالجمال وتجديد النشاط، بالإضافة طبعاً إلى الكثير من الدلال أو المشورة البسيطة لكل من يشعر أنه بحاجة إلى فاصل قصير من الاسترخاء والتعافي غير المعقد. وبالتالي يتمكن الزوار أو المرضى الضيوف وعائلاتهم ومرافقيهم من التمتع بخيارات الترفيه والاسترخاء الكثيرة أثناء تواجدهم في المدينة.
قالت مجلة "الطفل والأسرة" الألمانية إن العلامات الدالة على تسنين الطفل تتمثل في احمرار الوجنتين، والذي يرجع إلى زيادة تدفق الدم وزيادة إفرازات اللعاب.
أفادت مجلة "فرويندين" الألمانية بأن القهوة تعمل على تعزيز وظائف الكبد؛ حيث أنها تنشط عملية طرد السموم من الكبد، ومن ثم من الجسم بأكمله، كما أنها تحد من خطر الإصابة بتشمع الكبد وسرطان الكبد.
قال طبيب الأنف والأذن والحنجرة الألماني كارل هاينز فريزه إن تشتيت الانتباه يساعد على مواجهة طنين الأذن؛ فعلى سبيل المثال يمكن عند الخلود إلى النوم الاستماع إلى الموسيقى أو أصوات الطبيعة لصرف الانتباه عن الضجيج، الذي يصدر من الأذن في الخلفية.