أوصت الجمعية الألمانية لطب القلب أقارب مرضى قصور القلب من الدرجة الأولى بإجراء فحوصات احترازية للتحقق مما إذا كانوا هم الآخرون مصابون بهذا المرض أم لا؛ لأنه ينتقل وراثياً في كثير من الحالات.
أكدت خبيرة الموضة الألمانية سونيا غراو أن أفخم وأجمل السراويل لا يبدو أنيقاً إلا إذا كان طوله مثالياً، غير أن كثير من النساء لا يعرفن كيف يحددن الطول المثالي للسروال.
أكدّ طبيب الأطفال الألماني بيرتهولد كوليتسكو على أهمية أن تُرضع الأم طفلها طوال الستة أشهر الأولى من عمره، مشيراً إلى أن تحديد المدة التي تقتصر خلالها الأم على تقديم لبنها فقط للطفل، يرتبط بدرجة نمو الطفل.
أوصت جمعية "الرؤية الجيدة" الألمانية موظفي العمل المكتبي باستخدام النظارات المُخصصة للعمل أمام شاشة الكمبيوتر، كي يقوا أنفسهم من الإصابة بـ "متلازمة العين المكتبية"، التي تظهر أعراضها في الإصابة بعدم وضوح الرؤية وتقيّد المجال البصري وتراجع القدرة على الإبصار والشعور بحرقة وإجهاد بالعين.
حذّر طبيب الأعصاب الألماني فرانك بيرغمان من أن تباطؤ الحركة عن ذي قبل أو اتخاذ الجسم لوضعيات غير معتادة أو الشعور بثقل عند المشي، يُمكن أن يُشير إلى الإصابة بمرض الباركنسون.
يحاول الكثير من الأشخاص إنقاص أوزانهم من خلال إتباع أنظمة الحمية الغذائية. وعلى الرغم من أنهم غالباً ما ينجحون في تحقيق نتائج جيدة، إلا أنهم لا يستطيعون الثبات على أوزانهم بعد ذلك وسرعان ما يستعيدون أوزانهم السابقة.
حذرت الجمعية الألمانية لطب حساسية الأطفال والطب البيئي الآباء من إخضاع طفلهم المصاب بالتهاب الجلد العصبي لحمية غذائية من تلقاء أنفسهم؛ لأن إقصاء أطعمة معينة من النظام الغذائي للطفل من دون استشارة طبيب مختص يعرضه لخطر الإصابة بنقص التغذية.
تتيح أثقال الدمبل لهواة الرياضة الفرصة لممارسة تمارين تقوية العضلات في المنزل. وللاستفادة من أثقال الدمبل وتحقيق اللياقة البدنية المنشودة ينبغي على الرياضي اختيار الأثقال المناسبة ذات الجودة العالية وممارسة التمارين بشكل سليم من الناحية الرياضية، وإلا فقد يحقق الرياضي نتائج عكسية ويعرض نفسه لخطر الإصابات.
أكدت طبيبة الأمراض الجلدية الألمانية غيرتراود كريمر أن التبريد يُعد أفضل وسيلة سريعة لإسعاف البشرة عند الإصابة بحروق بسيطة بعد أخذ حمام شمس، موضحةً كيفية القيام بذلك بقولها :"يُفضل وضع منشفة مبللة أو بعض اللبن المخثر على المناطق المصابة بالاحمرار نتيجة حروق الشمس".
أكدّ البروفيسور الألماني لوتس نويغيباور أنه يُمكن للعلاج بالموسيقى مساعدة الأطفال المصابين بالاضطرابات اللغوية على اكتشاف مفردات اللغة وتعلمها.



















