ذكرت مجلة "الأقمشة والمنسوجات" الألمانية أن الموضة النسائية تشهد خلال موسم خريف/شتاء 2014/2015 تنوعاً غير مسبوق للسراويل والتنانير؛ فمن حيث القصّات توجد موديلات واسعة وموديلات ضيقة وأخرى ملتصقة بالجسم، ومن حيث الطول توجد موديلات تغطي السيقان بالكامل وموديلات يصل طولها إلى الركبة وأخرى يصل طولها إلى باطن الساق.
يشعر الكثيرون بالرعب عند رؤية مريض بالصرع خلال إحدى نوبات المرض. وتُطمئن غرفة الصيادلة الألمان بمدينة هانوفر بأن الأمر لا يستحق الفزع؛ حيث أن غالبية نوبات التشنج تكون أقصر من دقيقتين.
أوصى خبير الأثاث الألماني فليكس شارناغل الآباء الذين يرغبون في تصميم سرير أو قفص لعب ذي سياج للأطفال الصغار لدى أحد النجّارين بمراعاة الانتباه إلى أن تبلغ المسافة بين الأعمدة 5ر4 إلى 5ر6 سم كحد أقصى، كي لا تنحصر رأس الطفل أو جسمه بينها.
ذكرت مجلة "إن ستايل" أن "الحقيبة الدلو" تمثل أحدث صيحات الموضة النسائية في خريف/شتاء 2014/2015.
قالت خبيرة التغذية الألمانية ليزا بوخفيزر إن التجول في الطرق الجبلية يعد سلاحاً فتاكاً لحرق السعرات الحرارية؛ حيث يمكن للرياضي حرق من 400 إلى 600 سعر حراري عند ممارسة هذه الرياضة لمدة 60 دقيقة.
لا يقصر جمال مدينة هامبورغ الحرة الهانزية على شهر أو فصل من فصول السنة، فهي جميلة في كل المواسم حتى عندما تبدأ درجات الحرارة في الانخفاض. كما تتميز الفترة الأخيرة من كل عام بنكهة خاصة جداً لأنها فترة عيد الميلاد. ففي آواخر شهر نوفمبر من كل عام تفتح أسواق عيد الميلاد في هامبورغ أبوابها أمام أهل المدينة وزوارها القادمين من كافة أنحاء العام، حيث تتزين الشوارع بالأضواء البراقة وألعاب الأطفال والأكشاك المنمنمة التي تعرض المأكولات والمشروبات الشعبية المعدة خصيصاً لهذه المناسبة، بالإضافة إلى المشغولات والحرف اليدوية التقليدية وغير ذلك الكثير.
تعتزم الجمعيات الإسلامية في ألمانيا تنظيم فعالية على مستوى البلاد يوم الجمعة المقبل للتنديد بالعنصرية والتعصب.
هجين نادر بين الأغنام والماعز وجد في ألمانيا. فقد أعلن كريستوف كنور، أستاذ أبحاث الماشية في جامعة جوتينجن أن الحيوان ،وعمره ستة شهور، والذي ولد في مزرعة في مدينة ديدرود وسط ألمانيا هو بوضوح هجين بين الأغنام والماعز.
كشفت دراسة جديدة أن الاباء الذين يمارسون عادة التدخين، يزيدون من خطر إصابة أبنائهم في المستقبل بالربو، وذلك حتى وإن توقفوا عن التدخين قبل فترة طويلة من التخصيب .
بفضل الحفظ داخل قطعة من الكهرمان ظلت سوسة دقيقة الحجم للغاية جاثمة بإحكام على رأس نملة طوال 50 مليون سنة.



















