تعتبر العاصمة الألمانية برلين مدينة صديقة للطفل، فهي تزخر بالمرافق المناسبة للعائلات وتحمل المدينة تحمل شعار "لا وقت للضجر"، حيث تخبئ للزوار الصغار مفاجآت لا تنتهي، تضمن لهم المتعة والمغامرة. فدوماً لديك الكثير لتكتشفه في مدينة مثيرة مثل برلين، فمن برج التلفزيون في ساحة (الكسندر بلاتس)، وقبة البرلمان الألماني الـ (رايشستاغس كوغل) أو المنطاد المتواجد بالقرب من نقطة التفتيش شارلي، يستطيع الكبار والصغار مشاهدة المدينة كما تراها الطيور. كما أن الإثارة تتمثل أيضاً في رحلات القوارب أو سيارة الأجرة الصغيرة ذات الثلاث عجلات (فيلو-تاكسي). أما بالنسبة لأولئك الذين يفضلون استخدام الدرجات الهوائية، فتنتظرهم العديد من محطات تأجير الدراجات مع مقاعد مخصصة للأطفال وخوذ للحماية من أجل جولة مشتركة. وإذا كان الزوار الصغار يرغبون في المشي على الأقدام، فإن هناك عروض خاصة للجولات توفرها هيئة التسويق السياحي في برلين.
هامبورغ هي مدينة خضراء تقع على ضفاف نهر الإلبه في شمال ألمانيا وتعتبر إحدى أجمل المدن الألمانية على الإطلاق. كما تتميز عروس الشمال الألماني هذه بكثير من المزايا التي تدفع السياح إلى القدوم إليها من كافة أنحاء العالم. هنا نقدم لكم 10 أسباب تدفعك لزيارة هذه المدينة:
توصلت باحثة بيطرية ألمانية إلى تقنية علمية جديدة لتحديد جنس أجنة الدواجن ، وهو ما سيغني عن اعدام الأفراخ الذكور بمجرد فقسها من البيض ، وحصلت بفضل هذا الاكتشاف على جائزة بقيمة 30 الف يورو في مجال حماية الحيوان.
ذكرت تقارير صحفية أن الائتلاف الحاكم في ألمانيا المكون من الاتحاد المسيحي بزعامة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والحزب الاشتراكي الديمقراطي يسعى لتعزيز التعلم الرقمي في المدارس.
شدد البروفيسور الألماني إنغو فروبوزه على أهمية إجراء تمارين الإحماء قبل ممارسة الرياضة، وذلك من أجل تجنب الإصابات.
قالت مجلة "فرويندين" الألمانية إن جل الحواجب يعد من مستحضرات التجميل العملية؛ حيث أنه يعمل على تحديد الحواجب على نحو طبيعي، ما يجعله أفضل من قلم الحواجب، الذي يمنح الحواجب مظهراً غير طبيعي.
قال الطبيب الألماني كريستوف درات إن معظم مصابي حساسية الغبار المنزلي يعانون من سيلان الأنف وحكة العين في العمل أيضاً.
قالت الجمعية الألمانية للطب والعلاج النفسي والعلاج النفسجسدي وعلاج الأعصاب إن استمرار المتاعب النفسية لمدة طويلة يعد ناقوس خطر.
يمثل شريط الرقبة (Choker) أحدث صيحات موضة الإكسسوارات في ربيع/صيف 2015، ليمنح المرأة إطلالة لافتة للأنظار تستلهم روح الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي.
أوصت مجلة "الأسرة" الألمانية الآباء بألا يُمطروا طفلهم بالأسئلة حول تفاصيل يومه الدراسي بمجرد عودته إلى المنزل، إذا لم تكن لديه الرغبة في التحدث من تلقاء نفسه، حتى لا يتسبب ذلك في إصابة الآباء والطفل بالإحباط على حد سواء.


















