أفادت مجلة "فرويندين" الألمانية أن الرمان يعد صديقاً لمرضى التهاب المفاصل بفضل تأثيره المثبط للالتهابات؛ حيث أثبتت الدراسات أن مضادات الأكسدة الموجودة بالرمان تحد من العمليات الالتهابية، مما يسهم في تخفيف المتاعب إلى حد كبير.

أوردت مجلة "ناتور آرتست" الألمانية أنه يمكن محاربة الصداع ببعض الأسلحة الطبيعية، مثل تناول كمية كافية من السوائل وإتباع إيقاع نوم منتظم وتجنب مواقف التوتر النفسي.

حذر البروفيسور الألماني بيرترام فيديمان من أن التوتر النفسي الدائم قد يؤدي في أسوأ الحالات إلى الإصابة بقرحة المعدة، مشيراً إلى أن هذا الخطر ينشأ على المدى الطويل، وليس بين عشية وضحاها.

أكدت مجلة "أبوتيكن أومشاو" الألمانية على أهمية إجراء تمارين الإطالة قبل ممارسة الرياضة بالنسبة للأشخاص كثيري الجلوس؛ نظراً لأن الجلوس الكثير قد يحد من الحركية، وهو ما يمكن تعويضه من خلال إجراء تمارين الإطالة أولاً.

قالت الطبيبة الألمانية أنيتا فال فاخندروف إنه يمكن للمرأة ممارسة رياضة ركوب الدراجات الهوائية طوال فترة الحمل، مشيرة إلى أنه من الأفضل قياس النبض بعد الممارسة؛ حيث ينبغي ألا يزيد على 130 دقة في الدقيقة.

قال البروفيسور الألماني ديتمار أوستررايش إن جير الأسنان يمهد الطريق للإصابة بالتسوس والتهابات اللثة والتهاب دواعم السن.

قالت الجمعية الألمانية للتغذية إن نقص فيتامين B12 يهدد النباتيين؛ نظراً لأن هذا الفيتامين قلما يوجد في الأطعمة النباتية، كالملفوف المخلل مثلاً.

أوضح البروفيسور إنغو فروبوزه أن العضلات القوية والكبيرة ليست وحدها هي التي تقي من آلام الظهر. وأضاف الخبير الألماني أن الظهر القوي يحتاج إلى عضلات تقوم بتوجيه وتأمين العمود الفقري بشكل متناسق تماماً مع جميع الحركات، حيث يشتمل جسم الإنسان على 640 عضلة، منها حوالي 150 عضلة تؤثر على العمود الفقري مباشرة.

أوضح جهاز حماية المستهلك الألماني أن بخاخات الحلوى ليست مناسبة للأطفال الصغار، لأن السوائل المحتوية على أحماض وحلوى بداخل هذه البخاخات الصغيرة يمكن أن تسبب آلام للأطفال، نظراً لأنها تشتمل على نسبة عالية من حمض الستريك بصفة خاصة.

أشارت رابطة أطباء الأعصاب الألمان إلى أنه من الأفضل تناول مسكن الآلام الخاص بالصداع النصفي مع بداية مرحلة الصداع.