• منتدى ألمانيا
  • الرئيسية
المانيا بزنيس
  • الرئيسية
    • شركات
    • اقتصاد
    • عالم السيارات
    • تكنولوجيا
    • صحة
    • سياحة
    • الولايات الألمانية
    • مدن ووجهات سياحية
    • فنادق
    • معالم سياحية
    • أسلوب حياة
    • رياضة
    • فيديوهات
  • اقتصاد
  • قطاعات وشركات
  • عالم السيارات
    • أخبار شركات السيارات
    • دراجات نارية
    • قطع غيار المركبات
    • معارض السيارات
  • تكنولوجيا
    • تقنيات وإلكترونيات
    • موبايل
    • برمجيات
    • علوم وأبحاث
  • صحة
  • سياحة
    • الولايات الألمانية
    • مدن ووجهات سياحية
    • معالم سياحية
    • فنادق
  • أسلوب حياة
    • موضة واكسسوارات
    • جمال وتجميل
    • أثاث وديكور
    • التغذية الصحية
  • فيديوهات
Mon, Feb 06, 2023
  • Home
  • أخبار ومقالات
  • فرانكفورت.. حاضرة عالمية متعددة الوجوه على نهر الماين

فرانكفورت.. حاضرة عالمية متعددة الوجوه على نهر الماين

أخبار ومقالات
April 9, 2017
المانيا.بزنيس
0
2533
Share
  • Google plus
  • Twitter
  • Linkedin

تتميز مدينة فرانكفورت الواقعة في قلب أوروبا بأنها مدينة زاخرة بالتنوع. فهي المكان الذي تلتقي فيه الحداثة مع التجارة ويجتمع فيه النشاط مع الاسترخاء والهدوء. ويُنظر إلى فرانكفورت على أنها أصغر مدينة كبرى في أوروبا، وهي سمعة اكتسبتها بفضل توجهها الدولي. وتلعب المعارض التجارية والشركات العالمية والمؤسسات الثقافية ومطار فرانكفورت الدولي دوراً رائداً في مجالاتها وصناعاتها. أما أفق المدينة الذي يتوسع عاماً بعد عام فلا يوجد له مثيل في كل أوروبا. فمعظم أبنيته العالية تُستخدم كمباني مكاتب تضم بنوكاً وطنية ودولية كبيرة. كما تعتبر فرانكفورت موطناً لسوق الأسهم الألمانية الرائدة والبنك الإتحادي الألماني والبنك المركزي الأوروبي. فهي حتى اليوم أهم مركز مالي في عموم البلاد. وفي المقابل يعود تاريخ مدينة فرانكفورت إلى أكثر من 1200 سنة. ففي المنطقة التي تُعرف بـ (رومر)، حيث أنشأ الرومان مستوطناتهم في القرن الأول تقريباً، تم العثور على بعض القطع الأثرية من تلك الحقبة وحتى يومنا هذا.
وتم ذكر فرانكفورت لأول مرة في 22 فبراير من العام 794 في أحد وثائق الامبراطور شارلمان، حيث ورد اسمها (فرانكونوفورد) في الوثيقة المكتوبة باللاتينية. وتمت الإشارة إلى معارض فرانكفورت التجارية لأول مرة في عام 1150. وفي عام 1240 منح الامبراطور فريدريش الثاني امتيازاً امبراطورياً لزوارها، مما كان يعني أنهم محميون من قبل الإمبراطورية. وأصبحت المدينة تشتهر بأسواقها ومعارضها وأصبحت من أهم المراكز المالية والتجارية. وقد تم عقد المعارض التجارية للكتب في فرانكفورت منذ عام 1478.
وبعد إصدار وثيقة الختم الذهبي لعام 1356، تم اختيار فرانكفورت لإقامة مراسيم التتويج الإمبراطوري. وتأتي تسمية الختم نسبة إلى الأختام المعدنية التي كان يستعملها أباطرة الجرمان. وكانت فرانكفورت واحدة من أهم المدن في الإمبراطورية الرومانية المقدسة. وتم فيها انتخاب الملوك والأباطرة الألمان الذين كانت يتم تتويجهم في مدينة آخن.
وفي عام 1372 أصبحت فرانكفورت مدينة إمبراطورية، تابعة للإمبراطور الروماني المقدس مباشرة وليس لحاكم أو أحد النبلاء المحليين. ونجحت فرانكفورت في البقاء على الحياد خلال حرب الثلاثين عاماً.
وفي عام 1806 تم إلحاق فرانكفورت باتحاد الراين، قبل أن يجعل منها نابليون عاصمة لدوقية جديدة شملت العديد من المدن المجاورة. ولم تستمر كدوقية إلا فترة قصيرة (من عام 1810 وحتى 1813). فبعد هزيمة نابليون نهائياً وانهيار النظام النابليوني في أوروبا الوسطى، قام مؤتمر فيينا (1814-1815 إعادة رسم خريطة أوروبا) بحل الدوقية الكبرى وأصبحت فرانكفورت مجدداً مدينة حرة داخل الاتحاد الألماني المتشكل. وخلال الحرب البروسية النمساوية عام 1866 ظلت فرانكفورت موالية للاتحاد. وعلى الرغم من تواجد أصوات منذ زمن طويل نادت بالتبعية الطوعية لبروسيا لأسباب اقتصادية وأخرى تتعلق بالسياسة الخارجية، إلا أن الرأي العام كان يقف أكثر إلى جانب النمسا والقيصر. وتعرضت فرانكفورت لدمار كبير بعد الغارات الجوية التي شنتها قوات الحلفاء خلال الحرب العالمية الثانية، إلا أن عملية الإعمار أعادت إليها شيئاً من طابعها القديم.
ويمكن للمرء الغوص في التاريخ الألماني من خلال زيارة المكان الذي تم فيه تتويج ملوك ألمانيا واختيار أباطرتها لمئات السنين، أي زيارة كاتدرائية فرانكفورت التي كانت ولسنوات عديدة أطول مبنى في المدينة، حيث يبلغ ارتفاع أبراجها 95 متراً. أما اليوم فبالطبع يوجد عدد لا يحصى من المباني الحديثة العالية وناطحات السحاب. وبزيارتك إلى هذا المكان خلال الفترة من شهر أبريل وحتى شهر أكتوبر، ستتاح لك فرصة صعود أبراجها في تجربة رائعة يتوق الكثيرون إلى خوضها. ويحتوي متحف الكاتدرائية على الكثير من الكنوز الأثرية التي تستحق المشاهدة. كما تقع بالقرب من الكاتدرائية حديقة الآثار التي ستضعك بلا شك في جو مفعم بالتاريخ، حيث توجد فيها حفريات لمستوطنة رومانية ومقر حكم أحد الملوك من العصر الروماني.
كما تعتبر صالة القيصر “كايزر سال” في قاعة رومر، مكاناً جديراً بالزيارة. ففي السابق، كانت صالة الإمبراطور مكاناً ملكياً يلائم تتويج الأباطرة الألمان وأصحاب الوظائف المدينة التي لا حصر لها، وتصطف اليوم على جدرانها صور من القرن التاسع عشر لحوالي 52 امبراطوراً ألمانياً، ابتداءً بـ شارلمان” الذي توج سنة 800″ وانتهاء بـ فرانتس الثاني، الذي تنازل عن العرش عام 1806. يذكر أنه كان قد تم إعادة بناء هذه الصالة بأسلوب عصري تماماً.
وفي الناحية الجنوبية من الكاتدرائية ومقابل البرج يقع أقدم مصنع ومحل للأقمشة في فرانكفورت والذي يسمى بيت الكتان (لاينفاند هاوس). وبينما يعتبر هذا البيت اليوم مقراً لمعرض فني، فإن تاريخه يعود إلى العام 1399، حيث بقي حتى القرن التاسع عشر موقعاً لتجارة وبيع الأقمشة.
وبالعودة إلى الوراء قليلاً باتجاه ميدان (رومربيرغ) يمكنك مشاهدة برج الجمارك (رينتن تورم) الذي شيد عام 1456، حيث كان يتم هناك تحصيل رسوم الميناء.
وفي المتحف التاريخي الواقع مباشرة خلف كنيسة نيكولاي القديمة التي كانت منذ العام 1290 وحتى القرن 14 الكنيسة الخاصة بالبلاط القيصري، يوجد مجسم كامل للمدينة القديمة يُظهر المدينة قبل تعرضها للدمار. كما يضم المتحف رموز سلطة القيصرية الرومانية، مثل (تفاحة الرايخ) و(صولجان الحكم) وهي نسخ طبق الأصل عن هذه القطع التاريخية المحفوظة في فيينا. كما يوجد أيضاً نسخة طبق الأصل من وثيقة (الختم الذهبي) الاسم الذي يطلق على (دستور الرايخ) الذي أصدره القيصر الرابع وهو (القانون القيصري) الذي صدر عام 1356 واستمر العمل به طوال 500 عام.
وفي الجهة المقابلة للمتحف التاريخي مباشرة، يقع مبنى فيرتهايم (هاوس فيرتهايم) الذي يعتبر المبنى الوحيد ذو الطراز التقليدي الذي لم يطله دمار الحرب. وبالقرب من هذه المبنى ببضع خطوات تكون قد وصلت إلى ميدان (رومربيرغ)، الذي تحيط به مبان ذات طراز تقليدي قديم، وتحمل هذه المباني أسماء غير معهودة، مثل (الملاك الكبير) أو (النجم الأسود) وغيرها. وكان قد تم تشييدها طبقاً لما كانت عليه قبل القصف الذي دمر المدينة القديمة بالكامل في شهر مارس من العام 1944.


وفي وسط ميدان (رومربيرغ) يوجد نبع العدالة (غيريشتيشكايتس برونن) الذي كان يمثل قديماً المكان المفضل لأهالي مدينة فرانكفورت للاحتفال بتتويج القياصرة. أما القياصرة فكانوا يحتفلون بهذه المناسبة بإقامة الولائم الفخمة. واليوم يطلق على كامل مبنى البلدية اسم (مبنى رومر)، ويقع فيه مقر البلدية منذ العام 1405، كما إنه يتوسط المباني الثلاثة التي ذات الواجهات التي تم تصميمها على شكل أدراج.
وعبر السير في زقاق ضيق يتخلل الأبنية الحديثة في ميدان (رومربيرغ) تصل إلى (المبنى الحجري) الذي يقع في الجهة اليمنى. وقد تم تشييد هذا المبنى في العام 1464 من الصخور والأسوار، بحيث يشبه في منظره القلاع.
أما بيت غوته “غوته هاوس” فهو من الأماكن التي يضعها الكثير من الزوار على سلم أولوياتهم لاسيما المهتمين بالأدب. فهنا لا يزال كل شيء في المنزل على حاله، وبذلك يتمكن محبوه من دخول منزل هذا الأديب والفيلسوف الألماني الشهير والتعرف على الأجواء التي كان يعيش فيها.
وعند زيارتك مبنى (هاوبت فاخه) سوف تشاهد واحداً من الأبنية البديعة وذات الشهرة الواسعة في مدينة فرانكفورت. وبينما كان يمثل المبنى قديماً أكبر مركز للشرطة، فهو يعد اليوم النقطة المركزية للمدينة. وخلف هذا المبنى إلى اليسار، يمكن الوصول إلى دار الأوبرا القديمة عبر المرور بزقاق (بيير) وشارع (بوكنهايمر الكبير). وقد أعيد ترميم هذا البناء بعد أن طاله الدمار خلال الحرب. أما اليوم فإن زيارته تمنحك جواً من الفخامة لاسيما مع وجود مقهى داخله يقدم قهوة لذيذة تمتزج بسحر المكان.
ومن المعروف عن المدينة القديمة هو امتلاكها لحصن يضم 42 برج حراسة، ومن هذه الأبراج يعتبر برج إشنهايم (إشنهايمر تورم) هو الأجمل، كما يمكنك رؤية أضوائه تشع من مسافة بعيدة، حيث يعتبر أعلى برج مدينة في ألمانيا.
وبالطبع ستمر خلال جولتك في مدينة فرانكفورت فوق الجسر الحديدي (آيزرنر شتيغ) الذي شيد منذ أكثر من مئة عام، ومن هناك تستطيع أن تشاهد منظر جميل لأفق المدينة تزينه الأبراج وناطحات السحاب.
وعلاوة على هذه الأماكن التاريخية، يوجد في فرانكفورت أيضاً العديد من المسارح ودور الأوبرا والمعارض بالإضافة إلى دور السينما والكثير من المرافق الثقافية والفنية. كما تزخر المدينة بقائمة عريضة من الحفلات الموسيقية والفعاليات والعروض المتنوعة التي تضفي على أرجاء المدينة طابعاً جميلاً يمكن للمرء الشعور به بمجرد التنزه في شوارعها.

  • Tweet
  • Share 0
  • +1
  • Pocket
المانيا.بزنيس 12 Posts   0 Comments

السابق

سقوط جدار برلين.. لحظة تاريخية لا يمكن نسيانها
أخبار ومقالات
2017-04-09

التالي

إسلينغن.. مدينة غارقة في التاريخ
أخبار ومقالات
2017-04-10
  • Facebook Comments
اقرأ أيضا
كل ما تحتاج معرفته عن “بطاقة فرصة” Chancenkarte…
ألمانيا تستهدف اجتذاب أكبر عدد ممكن من العمالة…
كولونيا – تجربة مدنية فريدة من نوعها، إقامة…
تاريخ مبهر مليء بالإنجازات لشركة لامي الألمانية للأقلام
موضوعات متفرقة
ألمانيا تستهدف اجتذاب أكبر عدد ممكن من العمالة من الخارج لسد النقص الحاد في سوق العمل
December 1, 2022
كولونيا – تجربة مدنية فريدة من نوعها، إقامة فاخرة في أحد أرقى الفنادق على مستوى أوروبا
June 14, 2022
“مدینة برجیل الطبیة” توفر أحدث التقنیات رباعیة الأبعاد للعلاج الإشعاعي من “برین لاب”
May 31, 2022
خبرات و تجهيزات تعد الأفضل على مستوى العالم في عيادة “زيه كرافت” الألمانية للعيون – كولونيا
March 30, 2022
تاريخ مبهر مليء بالإنجازات لشركة لامي الألمانية للأقلام
March 25, 2022
فيديوهات
برلين تستعيد عافيتها السياحية بفعاليات مميزة في 2022 
سعود وجيهان في ألمانيا : زيارة استكشافية لمقر شركة طيران لوفتهانزا في فرانكفورت
علا الفارس تزور بحيرة الألستر وبلاد العجائب المصغرة في مدينة هامبورغ الألمانية
غارميش قمة ألب شبيتسه بافاريا
لماذا يُطلق على أشهر حدائق ميونيخ اسم الحديقة الإنكليزية؟
تفاعل معنا
Site logo
almania.business ألمانيا.بزنيس نبض اقتصاد المانيا
تفاعل معنا
خريطة الموقع
  • الولايات الألمانية
  • وجهات سياحية
  • معالم سياحية
  • أسلوب حياة
  • رياضة
  • فيديوهات
  • شركات
  • اقتصاد
  • عالم السيارات
  • تكنولوجيا
  • صحة
  • سياحة
الاتصال
bridge:media FZ-LLC, Dubai Media City, UAE
0097143754335
info@bridge-media.com
#
Bridge-Media FZ LLC جميع الحقوق محفوظة © 2016
  • Privacy Policy
  • Terms of Use